Rihlat Travel News
× Close

اشترك في نشرتنا الإخبارية

* يشير إلى الحقول المطلوبة
لقد قرأت ووافقت علىالشروط والأحكام

 

 
الشرق الأوسط ودول مجلس التعاون الخليجيالمملكة العربية السعوديةالوجهات

السعودية تشدد قواعد السياحة وترفع المعايير

السياحة السعودية

ليس هناك من ينكر أن تطور السياحة في السعودية يمضي قدما بكامل قوته. لا يقتصر الأمر على استثمارات ضخمة في مناطق الجذب والبنية التحتية والمشاريع العملاقة فحسب ، مع خطط مذهلة لجلب أكبر الأحداث الرياضية في العالم والفنانين والمزيد ، بل تضاعف المملكة الآن ثقة المسافرين ومقدمي خدمات السفر.

الصورة مقدمة من Visit Saudi

وضعت وزارة السياحة للتو قواعد أكثر صرامة لتعزيز الجودة والشفافية والتميز في الخدمة عبر كل مستوى من مستويات الصناعة. الهدف؟ لمواءمة معايير الضيافة السعودية مع أفضل معايير الضيافة في العالم ، وضمان تجربة الزوار لاحترافية من الدرجة الأولى في كل مرة.

ماذا يعني هذا؟ حسنا ، هذا يعني أن كل فندق ومنتجع وإقامة عائلية ومنظم رحلات يجب أن يفي الآن بمعايير الترخيص الصارمة. قد يواجه أولئك الذين لا يحصلون على الموافقة المناسبة غرامات تصل إلى 250,000 ريال سعودي (حوالي 67,000 دولار أمريكي) في وجهات رئيسية بما في ذلك الرياض وجدة ومكة المكرمة والمدينة المنورة والخبر والمشاريع العملاقة الرئيسية في المملكة وهي نيوم والبحر الأحمر والدرعية وأمالا والقدية.

باختصار، المملكة العربية السعودية جادة في بناء قطاع سياحي يمكن للشركاء العالميين الاعتماد عليه.

الثقة لمقدمي خدمات السفر

تمثل هذه التغييرات فوزا كبيرا لوكالات السفر عبر الإنترنت ووكلاء السفر وتجار الجملة وشركات DMC على حد سواء. مع فحوصات الامتثال الأكثر صرامة ومعايير الخدمة الأقوى ، يمكنك الآن حجز وبيع التجارب السعودية بثقة أكبر في الجودة والسلامة والموثوقية.

وإليك ميزة رئيسية أخرى – الخدمة ثنائية اللغة إلزامية الآن. نعم ، يجب أن تكون كل شركة سياحية مرخصة قادرة على التواصل باللغتين العربية والإنجليزية ، سواء عبر الهاتف أو عبر البريد الإلكتروني أو شخصيا. لذلك لا مزيد من لحظات “الضياع في الترجمة” عند تأكيد تفاصيل الفندق أو إدارة طلبات المسافرين.

معايير أعلى وغرامات أثقل

في إطار الإطار المحدث:

  • تواجه مدن المستوى 1 (الرياض وجدة ومكة المكرمة والمدينة المنورة والخبر ونيوم وما إلى ذلك) غرامات تصل إلى 250,000 ريال سعودي (67,000 دولار أمريكي) للعمل بدون ترخيص.
  • قد تشهد مناطق المستوى 2 (الطائف والدمام وأبها وجازان وتبوك وحائل ونجران والجبيل) غرامات تصل إلى ** 150,000 ريال سعودي (40,000 دولار أمريكي).
  • قد يصل سعر فقدان أو “اقتراض” ترخيص منشأة أخرى إلى 60,000 ريال سعودي (16,000 دولار أمريكي).

يتمتع مفتشو السياحة الآن بسلطة إصدار غرامات فورية على المخالفات الأصغر ، في حين أن عدم الامتثال المستمر قد يؤدي إلى تعليق الترخيص أو الإغلاق الدائم.

قد يبدو هذا حازما بعض الشيء أو حتى قاسيا ، ولكن من الضروري إنشاء نظام بيئي سياحي جدير بالثقة ومتسق ومتميز يمكن للشركاء الدوليين الترويج له بكل فخر.

بالنسبة للمسافرين ، تعني هذه الإجراءات الجديدة اتصالات أفضل وإقامات أكثر أمانا وتجربة أكثر سلاسة في جميع المجالات. بالنسبة للتجارة العالمية ، فهي تعني منتجات يمكن الاعتماد عليها ، وعمليات شفافة ، والتزام مشترك بالتميز. لامع!

كما نرى ، فإن التحول في المملكة العربية السعودية سريع وجريء وذكي بشكل لا يصدق ، من تقديم مفاتيح ميشلان للفنادق الفاخرة إلى تحديث كل طبقة من تجربة الزوار. لا تقود المملكة مستقبل السفر فحسب ، بل إنها تحافظ أيضا على لائحة واحدة ومحادثة ثنائية اللغة وشراكة واثقة واحدة في كل مرة.

المنشورات ذات الصلة

بيان وقائع: عجمان في لمحة

Newsroom

ثلاث تقنيات جديدة قادمة إلى دبي سيحبها المسافرون

Newsroom

القدية: أين يأتي المستقبل للعب

Newsroom